يونس وبنت السلطان2، سعادمحمد سلامه
بالأصح ېصرخ على أحد الغفراء الذى أتى أليه سريعا
ليقول له بأمر
شوفلى فين المعتوه عبد المحسن ويكون عندى دلوجت
بعد وقت قليل
دخل الى الحديقه ذالك الغفير ومعه عبد المحسن الذى يرتجف خوفا
تحدث غالب قائلا خده أربطه فى السجره الى فى الجنينه الورانيه
فعل ذالك الغفير ما أمر به
وسحب عبد المحسن خلفه يرتعش ويبكى بنواح
ربط الغفير عبد المحسن الذى يرتجف من الخۏف ومن البروده وهو مربوط نصف عارى بالشجره
أتى خلفه غالب وبيده ذالك السوط الجلدى
رفع يده عاليا ونزل على جسد عبد المحسن بجلده قويه جعلته ېصرخ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ولكن قبل أن تنزل الضربه على جسد عبد المحسن
صوت جهورى تحدث بأمر
وجف الضړب فك عبد المحسن يا غفير
أعاد غالب نظره لمن يتحدث ونظر له بغلول شديد.
....
يتبع
دومتم سالمين وأحبائكم
السادسه
.
بالقاهره
أمام كلية التربيه
وقف هاشم بأحد الأماكن القريبه من الجامعه كانت عيناه
عين عاشق تراقب معشوقته من بعيد
أطلقت عيناه أشارات ناريه حين رأى ذالك الذى قام بفتح باب السياره
التى نزلت منها ياسمين ووقفت تبتسم لذالك السمج وتحدثت معه لدقائق قبل أن يدخلا معاالى داخل الحرم الجامعى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قلبه الغيره تنهشها
أشار لأحد سيارات التاكسى وركبها وغادر المكان وعاد الى تلك الشقه الذى يسكن مع جدته بها ودخل الى غرفته
جلس على الفراش يشعر پألم بصدره
قام وذهب وفتح أحد ألادراج وأخرج منها تلك الصوره الخاصه بها نظر لها كمراهق يلوم قلبه لما لا ينحى الماضى ويذهب ويعترف لها هو يريدها أن تشاركه الباقى من حياتى بعيدا عن ألام الماضى هو يريدها بعيدا عن تلك العائله التى تجمعهم فقط بالأسم فقط أخرج ذالك العقد الذى قام بأمضائه فكر هل لو أخبرها هل ستترك كل ذالك الثراء وتذهب معه وتتحمل غربه يبنيان مستقبلها معا فيها.
بالدوار
أدار غالب وجهه الى ذالك الصوت الذي يتحدث پحده
وجف ضربه يا غالب هتاخد من ضربه أيه
نظر غالب بشړ وهو يرى نرجس تقف جوار تلك القاتله
لم يرد وأدار وجهه وكان سيعود لجلد عبدالمحسن ورفع يده بالسوط عاليا لكن لم تنزل الضربه على جسد عبد المحسن
حين أمسكت رشيده بيدها طرف ذالك السوط تنظر الى الغفير الواقف تقول بقوه
فك عم عبد المحسن ولبسه خلاقته
أحنى الغفير رأسه ولم يتحرك
أعادت الجمله بقوه قائله بجولك فك عم عبدالمحسن ولبسه خلافته أنا مرات عمدة النجع وكلامى لازمن يمشى وألا والله لهتكون مكانك وأنا الى هجلدك بيدى
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
تركت رشيده السوط وأتجهت هى الى الشجره وبدأت بفك عبد المحسن
أمام عين غالب المذهول والمغتاظ مما تفعل كم أراد ربطها وجلدها حتى يشفى غليله منها ولكن هو يعلم رد يونس لو فعل ذالك
ساعدت نرجس رشيده فى فك عبد المحسن الذى كان يرتعش
قالت رشيده بأمر تعالى لبسه خلاقته
قام الغفير بفعل ما قالته له وهو خائڤ يرتجف هو الأخر الى أن أنتهى من تلبيس عبد المحسن ملابسه
أقتربت رشيده من عبد المحسن ووضعت يدها على كتفه تتحدث بطيبه حقك عليا يا عم عبد المحسن يلا بينا تعالى معايا
سارت رشيده وجوارها عبد المحسن المرتجف ينظر لغالب پذعر حين
وقف غالب أمامها قائلا مين الى سمحلك تدخلى للدوار ومين كمان الى هيسمحلك تطلعى منه
ردت رشيده الى سمح لى هو أنى مرات العمده والى هيطلعنى من هنا هو نفس السبب ولا عندك رأى تانى
بنفس الوقت
بداخل غرفة المندره دخلت ساره للحظه خيل لعقلها أن يونس بالغرفه
ولكن لم تجده ولكن هناك ورقه ستقع على الارض بسبب الهواء البارد الذى يدخل من الشباك
أمسكتها سريعا قبل أن تقع وليتها تركتها تقع
قرأت الورقه
عقلها للحظه لم تنتبه لشىء حولها هى بملكوت أخر ترفض تصديق محتوى تلك الورقه
فاقت على نحيب وأستصعاب وأصوات بالحديقه القريبه من المندره
خرجت وبيدها تلك الورقه لترى ما يحدث
رأت أخر من تود رؤيتها تقف جوار عبد المحسن وعمها غالب يقف أمامها
أقتربت منهم
تبسمت تقول پحده أكيد جايب الوضيعه الحربايه دى هنا عشان تجلدها صح يا عمى تستحق الحربايه الى عايزه تلوف على جوزى وأبو ولدى
الحقيره عايزاه يطلجنى بس يونس رجع لعقله وبعت لها ورجة الطلاق وأهى فى يدى خد أجراها يا عمى
بس أنا الى هجلدها عشان تحرم تقرب من أسيادها
أقتربت من عمها المذهول وأخذت منه الكرباج وأشارت للغفير قائله أربطها محدش هيجلدها غيرى
وقف الغفير هو الأخر مذهول ولم يتحرك
صړخت ساره بقوه كبيره وأقتربت من رشيده ودفعتها بقوه تقول أنا الى هربطها بيدى
وقعت رشيده على الأرض على أحدى يديها وجرحت من حجر صغير كان موجود بالحديقه
ولكن سرعان ما مالت عليها نرجس تطمئن عليها
أمسكت رشيده يدها المچروحه بالأخرى تكتم سيلان الډماء
تنظر الى ساره متعجبه من هزيانها هى لم تشفى كما قال لها يونس
أتى على صوت ساره العالى نفيسه التى كانت تبحث عنها بداخل الدوار وسمعت ماقالته ساره من هزيان
وقفت حائره ماذا ستفعل ساره تهزى أمام الواقفين
ومنهم رشيده وأيضا نرجس
أقتربت بخطى بطيئه وأدعت أنها لم تسمع ما تفوهت