روايه صعيديه لقصه حقيقيه
دا يبجي لازم استحمل
بهيره ربنا يصلح حالك يا جنه يا بنتي ويجعله الزوج الصالح ليكي يارب
في ااء في غرفه سراج كانت قسمه ترتدي عباءه بيتي باللون الازرق الغامق وحجاب صغيره وجالسه علي ا وت المصحف وتقرأ بعض الايات القرانيه مردفه
بسم ألله ألرحمن ألرحيم فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا نوح 10
اغلقت قسمه المصحف ووضعته علي الطاوله ثم نهضت وفتحت الخزانه واخذت ه ثم تحدثت مردفه ك اهي .. غير يا يبي لحد ما انزل اجبلك الواكل وانام علشان تعبانه
سراج بضيق ماشي
نزلت قسمه الي الاسفل وارت الطعام وصعدت فوجدته يتحدث في الهاتف مع زوجته اتيه فوضعت الطعام وات اليه وتحدثت بصوت منخفض مردفه العشا جاهز لما تخلص مكالمتك لازم تاكل وانا هنام تصبح علي خير
اغلق سراج الهاتف ثم تحدث مردفا استني علشان تاكلي معايا
قسمه انا مش جعانه بس هجوم اكل معاك اي حاجه بسيطه
نهضت قسمه معه وبدأوا في تناول الطعام وعندما انتوا ذهبت قسمه للنوم فورا فجلس سراج بجانبها علي ا وظل يعبث في هاتفه ويمظر في صوره مع قسمه حتي لمح صوره جنه وتحدث مردفا ياريت لو قسمه كانت ترفض وجتها مكنتش هتجوز ولا هفكر في الجواز بس هي مش هترفض مهما حوصل انا نفسي تمنعني واحس انها غيرانه عليا حتي دا اي ال ال مليان ملل بتاعها دا
نظرت جنه الي ها ثم تحدثت مردفه انا لابسه واسع وحجاب طويل اي الملفت في ال انا لابساه عاد
لم تكمل قسمه جملتها حتي اسكتتها صفعه قويه علي وجهها وو
الفصل الثاني
اڼصدم الكل والتفتت قسمه فوجدت والدتها امامها تنظر اليها پب فا منها سراج وتحدث بضيق وحده مردفا خالتي مينفعش تمدي اك عليها اكده انتي امها بس هي مرتي وانا مسمحش ان حد يمد اه عليها
قسمه بحزن يا ماما دا شرع ربنا
حنان بعصبيه وحد جالك اننا كفره يا بنت بطني ال يسمع كلامك يجول ان انتي الوحه ال تعرفي في الدين واحنا كفره مثلا
قسمه بحزن استغفر الله العظيم يا ماما انا مجولتش اكده انا بتكلم عن شرع ربنا بس
حنان پب وشرع ربنا جالك انك تهتمي بجوزك الاهتمام مش واكل وشرب بس وتغيري عليه انتي غبيه سيباه يتجوز
حنان بضيق العيب مش عليكي العيب علي بنتي انا همشي مفيش فاه من الكلام معاها
القت حنان كلماتها ثم ذهبت فتحدثت قسمه بحزن مردفه بعد اذنكم انا هطلع
القت ايضا قسمه كلماتعا ثم صعدت الي غرفتها فتحدثت جنه مردفه سراج اطلع ليها وخليك معاها انهارده
نظر سراج اليها بابتسامه تحدث مردفا ربنا يخليكي ليا يا ي
ابتسمت جنه ولكن داخلها كانت تشعر بالحزن والغيره اله اما عند سراج فصعد الي غرفه قسمه ووجدها تبكي به فأ منها وانها وتحدث مردفا يبتي متعيطيش كل حاجه هتبجي كويسه وممامتك جالت اكده علشان مصلحتك وعلشان خاېفه عليكي
قسمه پبكاء بس انا معملتش حاجه انا بعمل كل واجباتي
تنهد سراج بياس ثم تحدث مردفا خلاص المهم متزعليش
مسحت قسمه دموعها ثم تحدثت مردفه مينفعش تسيب مرتك اكده يوم فرحها حرام انا اكده باخد حقها
سراج بدهشه لا والله ... علي العموم هي موافجه وهي ال جالتلي اجيلك
قسمه لع مينفعش اكده