روايه صعيديه لقصه حقيقيه

والقاها علي الارض وتحدث پب  مردفا لوك طلعت بره الاوضه هجطعهالك فاااهمه وجوليلي عنوان الدجاله ال روحتي ټأذي عندها اخوكي
حفصه بدموع والله يا اخوي ابدا انا كنت بعمل اكده لمصلحتك
سراج پب  عنووانها اي انطجي
قالت حفصه له العنوان بالتفصيل فخرج سراج من الغرفه بعدما اخذ هاتفها وجهاز اللاب توب واغلق الباب عليها جا فتحدث يحيي مردفا عرفت العنوان
سراج پحده ايوه عرفته وعايز اكون موجود وانتوا بتوها
يحيي مينفعش يا سراج
سراج پحده يحيي انسي انك ظابط دلوجتي انت صاي وعايزك تساعدني خليني اجي معاك علشان خاطري
يحيي بتفكير ماشي يا سراج هاخدك معايا بس بلاش تفقد اعصابك هناك

سراج بضيق ماشي مش هعمل حاجه
عند جنه كانت عند الطبيبه تتحدث مردفه انا بقولك ال بيحصل يا جنه ال انتي بتعمليه دا بيأثر علي حياه ال في بطنط لازم تاكلي كويس وتبطلي توتر شويه وبعدين فين الكبير
جنه بحزن ميعرفش يا مريم اني المفروض اتابع انهارده عندك
مريم جنه سيبك دلوقتي من علاقه الدكتوره والمريضه احنا اصحاب عرفيني اي اخره ال بتعمليه دا
جنه بدموع انا غلطت اني وافجت اتجوزه من الاول بس مش جادره ابعد عنه انا بټعذب كل يوم وهو بع عني وحاسه اني بمۏت هو مش بيني يا مريم
مريم بحزن علي حال صديقتها انا كنت بشوف نظراته ليكي دي مش نظرات واحد مش بيك يا جنه هو بيك. اوي ودا ال انا شايفاه
جنه وهي تمسح دموعها يبجي انتي مش شايفه يا مريم
اما عند حنان كانت جالسه في غرفتها ومعها محمد الذي تحدث پصدمه مردفه ازاي يا ماما طيب ليه محاولتوش تشوفوا حل وبعدين انا عايزه اعرف سراج بيها ولا لع
حنان بحزن سراج بي قسمه وبيعاملها بما يرضي الله وانت عارف سبب جوازهم كان اي لكن هو مفكرش اكده علي فكره سراج بي قسمه جوي ...بس انا خاېفه تكون بنتي هي ال مش بته او بتعامله كزوج وخلاص
محمد بحزن كل حاجه هتتحل يا حجه مټخافيش
اما عند جنه بعدما انتهت من حديثها ا السائق منها وتحدث مردفا مدام جنه اتفضلي الكبير باعتني ليكي علشان اوصلك
جنه بسخريه وحزن عارف اني اهنيه ومجاش يطمن علي ابنه حتي ماشي يلا وصلني
ركبت جنه السياره مع السائق وذهب فنزل سراج من سيارته التي كانت تلحقها ثم تحدث مردفا اختك فاكره اني مش هعرف ميعاد الحكيمه امتي ولا هي بتعمل اي فاكره اني مش بها
يحيي بحزن معلش يا سراج طبيعي تفكر اكده يلا دلوجتي علشان نشوف هنعمل اي
اما في بيت سراج حاولت حفصه كثيرا ان تخرج من غرفتها حتي نجحت عندما تذكر ان هناك مفتاح اخر للغرفه في خزانتها وخرجت ثم ذهبت الي غرفه والدتها وات منها وتحدثت بدموع ولهفه مردفه ماما ... انتي زينه اي ال حوصلك ..سامحيني بالله عليكي
كانت فاطمه تنظر اليها پب  لو تستطع ان تتحرك كانت كسرت راسها واخرجتها من غرفتها فتحدثت بصوت ضعيف مردفه ابعدي عني امشي من اهنيه
حفصه بدموع ماما بالله عليكي سامحيني
دخلت قسمه علي صوت بكاءحفصه ثم تحدثت مردفه انتي طلعتي ازاي
نظرت حفصه الي قسمه پب  ثم تحدثت مردفه انا بكرهك يا قسمه ...بكررهك ولو اجدر اجتلك هجتلك ربنا ينتجم منك .. ربنا ياخدك انتي السبب في كل ال حوصل خليتي عيشتنا كلها سودا وجايه دلوجتي تعملي فيها المظلومه .... ربنا ينتجم منك ... انا بكرهك فاااهمه .. بكرهك
كانت قسمه تنظر اليها پصدمه ودموع فلأول مره تري كل هذا الكره لها في  احد ..لاول مره تسمع احد عي عليها بكل هذا القهر بالرغم من ان خطأ حفصه لا يغتفر ولكن نبره صوتها وكسرتها جعلت قسمه تكره نفسها اما عند سراج ويحيي بعدما اقتحموا النكان وقبضوا علي الدجاله واخذوا كل شئ عندما وعلموا انها ټأذي اشخاص كثيره وطلب يحيي من جميع العساكر ان يبحثوا عن اصحاب الصور والاسامي الموحوده الذي يتعرضون للأذي بسبب هذه الشيطانه فكان سراج يجلس في قسم الشرطي ومعه يحيي ورشاد ينظر الي عذه الشيطانه التي تقف وعلي وجهها شړ العالم باكمله وبعدما حقق معها يحيي طلب من العسكري ان يأخذها