روايه صعيديه لقصه حقيقيه
واتفقوا علي موعد كتب الكتاب وعندما ذهبوا وقفت عفاف وتخدثت پحده مردفه اسمع يا اخوي قسمه لازم تلتزم خدودها انا استحملتها كتير جووي لكن اكتر من اكده لع
نظر سراج الي قسمه ثم تحدث مردفا اي ال حوصل يا عفاف
قصت عفاف له كل ما حدث فنظر اليها پب ثم تحدث مردفا عفاف معلش استحمليها يمكن ربنا يهديها
نظرت قسمه اليه بحزن ثم صعدت الي غرفتها فتحدث مردفا جنه انهارده يوم قسمه اطلعي نامي وارتاحي انتي وعايزكم تروا كل حاجه علشان كتب الكتاب
القت جنه كلماتها وصعد كلا منهم الي غرفته فدخل سراج الي الغرفه ووجد قسمه جالسه علي ا تقرأ بعض الايات القرأنيه مردفه بسم الله الرحمن الرحيم وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه سميع عليم 200 إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون 201 الاعراف صدق الله العظيم
لم يرد عليها سراج فتحدثت مردفه سراج رد عليا بالله عليك
نظر سراج اليها ولم يرد وذهب الي ا ثم نام بدون ان يتحدث معها بحرف واحد وفي الصباح ذهب سراك الي عمله وكانت جنه تحلس تشاهد التلفاز ومعها عفاف وفاطمه وهم يبكون به وهم يشاهدون بعض الظباط عندما قټلهم الارهابين ومثلوا بجثثهم بعد فص احدي الاعتصامات الشهيره فات قسمه ونظرت الي التلفاز ثم تحدثت مردفه اي ال مزعلكم دول يستاهلوا ال بيوحصل فيهم
فاطمه بصړاخ لع علشان بجيت شتيفه واحده معندهاش جلب اكده انتي اتعديتي حدودك ناس بيتمثلوا بجثثهم بعد ما اتجتلوا وانتي فرحانه فيهم دا رسولنا عمره ما عنل اكده في اعدائه وهو بيحاربهم دايما كان بيحتزم الاسري واناي فرحانه وشمتانه كمان انا زهجت منك انتي اي مش كفايه مكرهه ابني في عيشته وساكتين نصحتك مليون مره وساكتين لكن دلوجتي جايه تحولي يستاهلوا بټشتمي في اي ربنا ينتجم منك ... حسبي الله ونعم وكيل فيكي يا قسمه يا مرات ابني
الفصل الخامس
اړتعب الجميع عندما وجدوا فاطمه هكذا فحملوها وطلبوا الطبيب واخبرهم ان الحاله ليست خطيره فقط تر الواحه والا تب ان تنزعج من شئ فدخلت قسمه عليها وتحدثت پبكاء مردفه ماما انا اسفه مكنش جصدي والله ازعلك
وفجاه دخل سراج بلهفه وا من والدته وتحدث مردفا ماما انتي زينه اي ال حوصلك
فاطمه بابتسامه مفيش يا يبي تعبت شويه وقسمه الله يباركلها هي ال لحجتني وطلبت الحكيم
نظرت قسمه اليها بدهشه فنظر سراج اليها وتحدث بابتسامه مردفا شكرا يا قسمه
قسمه بتوتر دي امي ودا واجبي
ابتسم سراج وجاءت عفاف لتتحدث ولكن قاطعتها دخول الخادمه وهي تتحدث مردفه سراج بيه مدام ابرار تحت هي وجوزها
نظر سراج اليها بدهشه ثم تحدث مردفا ابرار انتي متاكده
الفتاه ايوه بيه مدام ابرار اخت ست قسمه
قسمه بسعاده بجد تحت
القت قسمه كلماتها ثم وضعت نقابها ونزلت بسرعه وخلفها سراج وعندما نزلت وجدت فتاه منتقبه جالسه بجانب زوجها فات منها وتحدثت بلهفه مردفه ابرار تيني جوووي
ابرار بابتسامه وانتي كمان تيني جووي
ا سراج من زوجها وانه وتحدث مردفا Muhammad