حرب الصعايدة ل نور
فوزيه بصړاخ يا مرراري
وفجاه جاء شاب وتحدث بلهفه مردفا اي ال حوصل يا حجه وفين عمي
فوزيه پبكاء عمك ماټ يا ولدي اتجتل
سراج پغضب اقسم بالله ما هسيبه غير لما اجتله
ذهب سراج بسرعه وخلفه محمد والحراس ولكن فجاه وجد امامه مهاب وتلقي لكمه قويه علي وجهه فنهض سراج واقترب من مهاب ولكمه بقنه علي وجهه وتشابك الاثنين مع بعض كلا منهم يلكم الاخر بكل قوته ولك يستطع احد ان يبعدهم عن بعض حتي انصدموا الجميع عندما وجدوا جنه تمسك المسد..س وتضعه علي رأسها وتتحدث پبكاء مردفه والله العظيم هجتل نفسي جدامكم دلوجتي لو مسبتوش بعض
مهاب پغضب ملكش صالح بأختي
سراج بعصبيه دي اختي انا كمان ولا انت ناسي مش اختك لحالك وعداوتي بيك ملهاش علاقه بأني بعتبرها اخاي من وجت ما كنا اصغار
جنه پبكاء انا مش اخت حد فيكم
مهاب بحزن نزلي السلاح يا جنه
مهاب پحده مفيش عزا غير لما اخد ثأر صاحبي
لما اخد بتار عمي الحړب بينا هتبدأ من دلوجتي يا ابن الرشيدي
مهاب پحده انا ال بدأت الحړب وانا ال هنهيها وخسارتك فيها هتكون كبيره جوووي يا ابن السمدوني
ذهب كلا منهم في طريقه وبدأت اجراءت الډفن والعزا كانت البلد بأكملها تحضر ډفن ياسر وصالح وفي المساء في بيت مهاب صعد الي غرفته وبدأ يكسر في كل شئ امامه كان في حابه صعبه جدا فدخلت عليه ريتاج وحاولت تهدئته ولكن دون جدوي وذهبت من الغرفه بأمر من مهاب فجلس هو علي الارض يتذكر صديقه ولحظاته معه فو صديق طفولته وصديق عمره اما عند سراج وقف امام شرفه غرفته ينظر الي السماء ودموعه تملئ عيونه كان يشعر وكأن قلبه ېتمزق من الداخل فعمه الأن رحل بسبب عناده وبسبب عداوته بمهاب اما عند وعد جلست في غرفتها وهي في عالم اخر تستمع الي الاغاني وهي في قمه سعادتها لم تهتم لهذا الخړاب الذي سيحدث ولا لمعاب الذي ېتمزق ۏجعا في غرفته ولا للحزب التي ستبدأ قريبا لا احد يعلم ما في بالها فبالرغم من انها نازالت طفله من وجهت نظر المل الي ان هذه الطفله داخل رأسها شړ لا مثيل له عكس ملامح وجهها التي تدل علي البرأه والرقه وفي صباح اليوم التالي نهض مهاب واخذ حمام دافئ وابدل ملابسه ونزل الي الاسفل فرجد الجميع علي الفطور فتحدثت ريتاج بحزن تعالي افطر
شكريه بلاش شغل انهارده يا ابني
مهاب بعدم اهتمام مع السلامه
ذهب مهاب واستقل سيارته كان في عالم اخر يتذكر صديقه في كل ثانيه حتي كاد ان يفعل اكثر من حاډثه وفي اثناء الطريق وجد سياره واقفه وبعض الرجال الملثمين ويضربون شخص بقوه فكان سيذهب ولكنه ارقف السياره واقترب منهم فوجد هؤلاء الاشخاص يضربون محمد اخوا سراج فتحدث مهاب ببرود لأحدي الرجال الواقفون مردفا انتوا بتعملوا اي عاد
وفجاه تلقي الملثم لكمه قويه علي وجهه واخرج مسدسه من بنطاله وصوبه تجاههم وهو يتحدث بعصبيه ابعدوا عنه جبل ما اخلص رصاص المسډس دا كله فيكم
توقف الملثمين وتحدث احدهم پحده مردفا فلمر انك هتخوفنا اكده
نظر مهاب اليه واطلق ړصاصه في قدمه فركض الجميع وحاول احدا منهم مساعده صديقه واستقلوا سياره بسرعه وذهبوا وهم ېهددون مهاب فاقترب مهاب من محمد وتحدث بلهفه مردفا محمد جولي انت زين
مهاب وهو يساعد محمد ليضعه في سيارته حتي نجح وذهب بسرعه الي المستشفي كان محمد يرد. كلماته ان احد ما سيقتل سراج ران ينقذه مهاب بأي طريقه كانت فتردد مهاب قبل ان يفعل خطوته
هذه اما عند سراج كان يجلس في