عشق مهدور ل سعاد محمد سلامه من السادس الى العاشر
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
العاملين بالمشفى تخترق جسدها يتهامسون قبل عدة أشهر تقترب على عام خرجت من هنا يقيد يديها أصفاد معدنيه پتهمة قتل حدث معجزه وتبرأت منها وها هى تعود مره أخرى تستأنف حياتها مره أخرى لن تنهزم لكبوة حدثت بحياتها تشعر من عيون البعض بالإتهام أنها قاتله لكن أدلة القانون برأتها والبعض الآخر تعامل معها سابقا ولديه شبه يقين أنها ليست قاتله وهنالك من يستهزؤن منها كيف لا تستحي أن تعود للعمل ك طبيبه بعد إتهامها بقضية قتل لكن الخطأ ليس عليها بل على من قبلوا ذلك ووافقوا على عودتها لممارسة ربما قامت برشوتهم.
شعرت سهيله بنظرته لكن حاولت الثبات هى تعلم انها بريئه لن تهتز ثقتها ببرائتهت حتى لو كان مازال البعض يشكك فى إرتكابها للجريمه تحدثت بثبات بعد أن ألقت عليه السلام_
جذب مدير المشفى ملف خاص وفتحه قائلا_
أيوه وصلنا قرار وزارة الصحه بموافقتها أنك ترجعى لممارسة عملك ك طبيبة أطفال بالمستشفى رغم إن ليا تحفظات عالقرار لو القرار كان فى أيدي أكيد كنت رفضت تنفيذه بس مرغم إنى أنفذ القرار حتى لو مش مقتنع ببرائتك يا دكتورة.
بالصالون كان يجلس آصف برفقة
أسعد وشكران
نظر له أسعد قائلا_
كنت بتقول عندك حاجه مهمه عاوز تقول لينا عليها.
نظر آصف ل أسعد بترقب قائلا_
أنا قررت إنى أتجوز.
رغم غصة قلب شكران لكن تبسمت له بينما تبسم أسعد سألا بلهفه_ ويا ترى عندك عروسه خاصه حاطط عينك عليها ولا عاوزني أرشح لك عروسه بنت...
لاء فى عروسة خاصه.
تبسم أسعد سألا_
ويا ترى مين العروسه أكيد بنت قاضى ولا شخصيه مهمه.
نظر له آصف بإستهزاء
بينما قالت شكران_
مش مهم هى بنت مين الواضح إن ليها مكانه خاصه عند آصف بدليل إنه أخيرا أقتنع وهيتجوز.
سخر أسعد من حديث شكران لكن نظر ل آصف بتساؤل_
ومين بقى العروسه اللى أقنعتك أنك تتجوز.
نظر له آصف بترقب قائلا_
سهيله أيمن الدسوقى.
يتبع
الفصل الجاي يوم الجمعه...
للحكاية بقيه.